Please use this identifier to cite or link to this item: http://148.72.244.84/xmlui/handle/xmlui/6951
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمحمد عيسى جعفر حميد-
dc.contributor.authorأ.م.د.حسين إبراهيم مبارك-
dc.date.accessioned2023-10-24T06:28:36Z-
dc.date.available2023-10-24T06:28:36Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.issn2663-7405-
dc.identifier.issnhttps://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022-
dc.identifier.urihttp://148.72.244.84:8080/xmlui/handle/xmlui/6951-
dc.description.abstractيُعدُّ المفصَّل من أَجل المتونِ قدراً وأغزرها علماً لمؤَلِّفه جار الله الزَّمخشريّ ( ت 538هـ ) صاحب التَّصانيف المشهورة في مختلف فنون اللُّغة ، والتّفسير ، والنَّحو ، والأَدب ، وقيمة هذا المتن تتجسد في الثَّورة الفكريَّة الَّتي أَحدثها هذا المؤَلَّف من شروحٍ ، وحواشٍ ، ومختصراتٍ ، وكانت شواهدُهُ ميدان البحث ، والتأْليف لدى العلماء ، إِذ وضعت على شواهدِهِ سبعة شروحٍ تفاوت منهج أَصحابها بين التَّفصيلِ ، والاختصارِ ، وبين هذا وذاك ، وتميزت مناهجهم بمزايا عدَّة أَشهر ما اقتطفته من ثمارها هنا تعدد الأَوجه الإِعرابيَّة للشاهد الواحد ، فكان شارح الشَّاهد يورد عدَّة احتمالاتٍ إِعرابيَّة للبيت ، وقد ترتبت على أَثر هذا التَّعدد معاني جديدة أَثرت الشَّاهد دلالياً . وكانت عباراتهم في تعدد الأَوجه صَريحة تدل دلالة واضحة على تمكنهم من الصَّنعة النَّحويَّة ، واختلف منهجهم في هذا التَّعددِ ، فتارة يرجحونَ وجهاً على آخر مع بيان العلة ، وتارة يرجحون دون بيان العلة، وتارة يتركون الأَوجه دون ترجيح، وسأَتناول في هذا البحث مناهجهم ، وطرائقهم في ذكر الاحتمالات الإِعرابيَّة ، واللهُ الموفق .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.relation.ispartofseriesج 1;ع80-
dc.subject: تعدد ، شروح ، المفصَّلen_US
dc.titleتعدد الأَوجه الإِعرابيَّة في شروح شواهد المفصَّلen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة ديالى للبحوث الأنسانية / Diyala Journal for Human Researches

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
13.pdf541.79 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.